0 تصويتات
في تصنيف تعليم بواسطة (3.4مليون نقاط)

قارن بين الخوف والرجاء من حيث أنواعها والنتائج المترتبه عليهما؟ 

طلاب موقع الأفـق الباحثون عن إجابة السؤال: قارن بين الخوف والرجاء من حيث أنواعها والنتائج المترتبه عليهما بيت العلم، يعتبر هذا السؤال أحد الأسئلة المهمة الذي يتم تكرارها في الواجبات المنزلية والاختبارات.

حل السؤال قارن بين الخوف والرجاء من حيث أنواعها والنتائج المترتبه عليهما

يسعدنا نحن فريق معلمون موقع الأفـق أن نوفر لكم الحلول والإجابات النموذجية المعتمدة من قبل وزارة التعليم لجميع المواد التعليمية ولكافة المراحل التعليمية، ونعرضها لكم بأسلوب سهل ومختصر. 

كما يمكنكم طرح أسئلتكم واستفساراتكم في أيقونة أطرح سؤالاً الموجودة في الأعلى وسوف يجيبكم فريق معلمون الموقع. وإليكم الإجابة النموذجية للسؤال التالي:

قارن بين الخوف والرجاء من حيث أنواعها والنتائج المترتبه عليهما؟ 

والإجابة الصحيحة هي: 

أنواع الخوف -١- الخوف الطبيعي -- الخوف المحرم. ٣- الخوف الشركي.

أنواع الرجاء: 1 - الرجاء المحمود - - الرجاء الكاذب. ٣- الرجاء الشركي.

النتائج المترتبة على الخوف يمنع الإنسان من الاسترسال في المعاصي والآثام، ويجنبه

الوقوع في الفوق، ويحجزه عن محارم الله.

النتائج المترتبة على الرجاء يحث على المجاهدة في القيام بالأعمال والطاعات، ويعود صاحبه

المداومة على الإقبال على الله، ومناجاته، والتلطف في سؤاله، والإلحاح عليه.. 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (3.4مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

قارن بين الخوف والرجاء من حيث أنواعها والنتائج المترتبه عليهما؟ 

الحل الصحيح هو :

أنواع الخوف -١- الخوف الطبيعي -- الخوف المحرم. ٣- الخوف الشركي.

أنواع الرجاء: 1 - الرجاء المحمود - - الرجاء الكاذب. ٣- الرجاء الشركي.

النتائج المترتبة على الخوف يمنع الإنسان من الاسترسال في المعاصي والآثام، ويجنبه

الوقوع في الفوق، ويحجزه عن محارم الله.

النتائج المترتبة على الرجاء يحث على المجاهدة في القيام بالأعمال والطاعات، ويعود صاحبه

المداومة على الإقبال على الله، ومناجاته، والتلطف في سؤاله، والإلحاح عليه.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك في موقع الافق، لمعرفة الإجابات والحلول لكل أسئلتك واستفساراتك، حيث يمكنك طرح الأسئلة من خلال زر طرح سؤال وانتظار الإجابة عليها من قبل إدارة الموقع أو من قبل المستخدمين الآخرين مع إمكانية الإجابة على أسئلة الغير.

التصنيفات

...