بعد رسائل البريد الإلكتروني من أكثر الطرائق شيوعا لإصابة جهاز الحاسوب بالفيروسات والبرامج الضارة؟
الجواب هو:
صواب ( ✔️ )، العبارة صحيحة. .
بعد رسائل البريد الإلكتروني من أكثر الطرائق شيوعا لإصابة جهاز الحاسوب بالفيروسات والبرامج الضارة، يعتبر هذا السؤال أحد الأسئلة المهمة الذي يتم تكرارها في الواجبات المنزلية وفي منصة مدرستي والاختبارات في المملكة العربية السعودية.
بعد رسائل البريد الإلكتروني من أكثر الطرائق شيوعا لإصابة جهاز الحاسوب بالفيروسات والبرامج الضارة/ الشرح والتوضيح:
رسائل البريد الإلكتروني هي واحدة من أكثر الطرق شيوعاً لإصابة جهاز الحاسوب بالفيروسات والبرامج الضارة. يتم ذلك عن طريق إرسال رسائل بريد إلكتروني تحمل مرفقات أو روابط قد تحتوي على فيروسات أو برامج ضارة.
عندما يقوم المستخدم بفتح مرفق أو النقر على رابط مشبوه في رسالة البريد الإلكتروني، قد يتم تنزيل الفيروس أو البرنامج الضار إلى جهاز الحاسوب. هذا الفيروس أو البرنامج الضار يقوم بالتسبب في تلف البيانات، سرقة المعلومات الشخصية، إتلاف النظام، أو السماح للمهاجم بالوصول غير المصرح به إلى الجهاز.
تنصح باتباع بعض الإجراءات الوقائية لتقليل خطر الإصابة بالفيروسات والبرامج الضارة عن طريق رسائل البريد الإلكتروني. قد تشمل هذه الإجراءات:
-
توخي الحذر عند فتح رسائل البريد الإلكتروني: يجب التحقق من مصدر الرسالة والتأكد من أنها موثوقة قبل فتح أي مرفق أو النقر على أي رابط.
-
التثبت من الروابط: قبل النقر على أي رابط في رسالة البريد الإلكتروني، يجب تحري الحذر والتأكد من أن الرابط يؤدي إلى موقع آمن وموثوق.
-
استخدام برنامج مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة: ينبغي تثبيت برنامج مكافحة الفيروسات والبرامج الضارة الموثوق به وتحديثه بانتظام للكشف عن وإزالة أي تهديدات محتملة.
-
تحديث النظام والبرامج: يجب تحديث نظام التشغيل والبرامج المستخدمة بانتظام، حيث تتضمن هذه التحديثات التصحيحات الأمنية اللازمة لمواجهة الثغرات والهجمات الجديدة.
-
التحقق من الملفات المشبوهة باستخدام أدوات الأمان: يمكن استخدام أدوات الأمان مثل برامج الفحص المتخصصة لفحص الملفات المشبوهة قبل فتحها أو تنزيلها.
باتباع هذه الإجراءات الوقائية، يمكن تقليل خطر الإصابة بالفيروسات والبرامج الضارة عن طريق رسائل البريد الإلكتروني والحفاظ على أمان جهاز الحاسوب.