0 تصويتات
بواسطة (169ألف نقاط)

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ

حل السؤال: المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ. 

فهم السؤال وقرأته بتركيز يساعد على معرفة الإجابة الصحيحة بالخطوات الصحيحة و يرسخ المعلومة في ذهن الطالب. 

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ بيت العلم. 

طلاب موقع "الأفـق" التعليمي نوصيكم بالالتزام بحل الواجبات المدرسية المنزلية وإعادة كتابة الملاحظات التي تم تسجيلها في الفصل في نفس اليوم عند العودة إلى البيت ، وذلك لتثبيتها وترسيخها في رأس الطالب ، والتي تعتبر بمثابة مذاكرة ومراجعة الدروس التي تلقاها الطالب في الحصص المدرسية. 

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة. صواب خطأ ؟ 

الإجابة هـي:

صواب. 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (71.8ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يكون له الجواز في الفطر، وليس عليه كفارة. هذا يعني أنه يسمح له بقطع الصيام وتناول الطعام والشراب في حالة عدم قدرته على صوم الشهر الكامل بسبب المرض أو التضرر الصحي الناتج عن الصيام. وهذا يشمل المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة أو حالات طارئة تتطلب تناول الدواء أو العلاج بانتظام أثناء فترة الصيام.

بالنسبة للكفارة، فهذه تعتبر واجبة فقط على الشخص الذي يقوم بقطع الصيام بدون عذر شرعي مقبول، مثل الأشخاص الذين يفطرون دون وجود أي ضرورة أو عذر قوي. وبالتالي، المريض الذي يفطر بسبب الضرر الصحي الناتج عن الصيام ليس عليه أداء الكفارة.

ومن الجدير بالذكر أنه في حالة عودة المريض إلى الصحة واستطاعة صيام الأيام التي تمت قضاؤها في فترة الاستئناف، فإنه يجب عليه قضاء تلك الأيام كفرض بعد انتهاء شهر رمضان. ولا يجب عليه دفع الكفارة.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك في موقع الافق، لمعرفة الإجابات والحلول لكل أسئلتك واستفساراتك، حيث يمكنك طرح الأسئلة من خلال زر طرح سؤال وانتظار الإجابة عليها من قبل إدارة الموقع أو من قبل المستخدمين الآخرين مع إمكانية الإجابة على أسئلة الغير.

التصنيفات

...